وقيل: (قد علمنا ما تنقص) ، وحذفت اللام للبعد بينهما
عرض
أفكار رائعة وجهود مباركة لتيسير حفظ القرآن
لكن في السنوات القليلة الماضية أصبحت تشير أكثر للإختراق الذي نعرفه
قوله تعالى : ( وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب ) اللهو هو : الاستمتاع بلذات الدنيا ، واللعب : العبث ، سميت بهما لأنها فانية
أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) 1- الحكيم من عامل لسانه كالنبل،فإن أبصر مرماه أصاب،وإن أغمض عينيه أخطأ المرمى،فإن شئت فأبصر أو أغمض عينيك (ما يلفظ من
پیام ها