جدل كبير أثير خلال الساعات الماضية، عقب عرض إعلان دعائي لشركة دواجن، يشارك فيه الداعية عمرو خالد بمشاركة الشيف آسيا عثمان، فبخلاف
تقديم بسم الله الرحمن الرحيم تعرفت منذ قرابة ربع قرن مضى على كتاب الفتن لنعيم بن حماد، وحصلت وقتها على صورة المخطوطتين عن هذا الكتاب من لندن واستانبول، وكنت آنذاك طالبا في جامعة لندن أحضر لنيل شهادة الدكتوراه، وبعد
1
والصلاة والسلام على إمام المرسلين وسيد الخلق أجمعين محمد بن عبد الله وعل Academia
فهم غوغاء من الأمصاركما وصفهم الزبير t، و هم نزّاع القبائل كما تقول عائشة[1]
هذا، ويوجد غير هذا شواهد من ألفاظ ومواقف لعائشة في حق عثمان، وأيضاً أقوال قيلت في حقّها من قبل بعض الصحابة المعاصرين لموقفها المتقدّم من عثمان، وبعضها قد قيل لها مباشرة كالذي تقدّم ذكره عن أمير المؤمنين (عليه السلام) والأحنف بن قيس وابن أم كلاب
متفق عليه واللفظ للبخاري
وبعد مقتل عثمان بن عفان خرج إلى البصرة مطالبًا بالقصاص من قتلة عثمان فقَتَله عمرو بن جرموز في موقعة الجمل
بارك الله فيك
العثمانيون، آل عثمان، الأتراك: سلالة تركية حكمت في تركية (البلقان و الأناضول) و في أراض واسعة أخرى، مابين سنوات 1280-1922 م