وقال الجوهري الحشف أردأ التمر وفي المثل (أحشفا وسوء كيلة؟) ويضرب المثل كلما رضي إنسان بشيء رديء -أو خدع به- فإذا بمن يقسمها له يطفف الكيل له فلا يعطيه حقه أو ما بخسه من الثمن
أحشفًا وسوء كِيْلة ؟! يحكى أن رجلا من العرب أراد يوما الذهاب الى السوق لشراء التمر فذهب الى البائع ليبتاعه التمر ،فأعطاه الرجل حشفًا وهو التمر الرديء الذي ليس له نوى من شدة رداءته فصمت الرجل كاظمًا غيظه ،ثم بعدها أساء له البائع في الكيل والوزن فغشه فقال الرجل للبائع :أحشفًا